اللعبة ثلاثية الأبعاد المجانية للعب والتي تتضمن العديد من الرصاصات المتطايرة.
أوباما هي لعبة مغامرات مجانية من شركة Monkey and Rat Software. في هذه التجربة من منظور الشخص الثالث مع عناصر جحيم الرصاص، تلعب دور شخصية غامضة مكلفة بتطهير عالم فضائي من الوحوش التي تحكمه الآن. علاوة على ذلك، تكشف تقدم القصة المزيد عن العالم، وهؤلاء الغزاة، ونفسك. لديها جو مظلم وكئيب يتناقض بشدة مع تصميمات الشخصيات اللطيفة.
مع عناصر اللعب على المنصات فوق العمل السريع في إطلاق النار، أوباما هي لعبة ممتعة على الرغم من مدة اللعب النسبياً القصيرة. يشعر وكأنه مزيج بين لعبة Risk of Rain 2 و Sable.
عمل قصير ومباشر
في لعبة أوباما، تم تعيينك على كوكب الغريبة دولوس. يتميز بطاقم من الشخصيات الجانبية العجيبة بالإضافة إلى الأعداء. بالنسبة لمشروع صغير مثل هذا، يجب أن تقدم الإعجاب لـ تصميم الشخصيات الذي يضيف طبقة إلى اللعبة. وهذا على الرغم من أن معظمها تبدو كالظلال بفضل نظام الإضاءة الداكن في اللعبة.
من الناحية القصصية، تبني عالمًا ضخمًا ولكنها تفشل في المتابعة. يتحول على الفور إلى قصة خطية ومتوقعة. ومن الجيد أنها لا تزال ممتعة طوال الوقت، جزئيًا بسبب الرسومات وجزئيًا بسبب نمط اللعب. يمزج القتال القريب والبعيد، مما يجعلها تجربة ممتعة. إنها تحدي ولكن ليست صعبة بما يكفي لتعتبر إدخالًا مثل الأرواح.
بالإضافة إلى الرماية والتجنب، تتضمن اللعبة ألغاز المنصات التي توفر نوعًا مختلفًا من التحدي. يمكنك حتى تجربة وضع اللعب الجماعي، على الرغم من أنها أكثر من منصة مفتوحة بـ لا توجد قدرات أمنية. من المؤسف تقريبًا أن لعبة بهذا التصميم والتنوع والتحدي يمكن إنهاؤها بسرعة. هناك فقط أربعة رؤساء، ويمكن إنهاء اللعبة في أقل من ساعة.
تحدي سريع
يمتلك أوباما بالفعل طول لعب قصير بسبب محتواه، وكل الإثارة أثناء اللعب تجعله يبدو أقصر حتى. أسلوب الإضاءة المرعب الذي يتناقض مع تصاميم الشخصيات اللطيفة و مجموعة متنوعة من التحديات للردود الفعلية والعقلية تعمل جميعها معًا لجعل هذا المشروع الصغير يبرز، مما يجعل لعبه القصير وقصة مملة قابلة للتسامح.
تقييمات المستخدمين حول Obama
هل حاولت Obama؟ كن أول من ترك رأيك!